ديوان "من يُطفئ الشمس؟"
ديوان شعري متنوِّع، يضم بين جنباته (50 قصيدة)، أكثرها إخوانيَّات بين ثناءٍ ورثاءٍ ومُداعبة بلغت (22 قصيدة)، ثم قصائد الرُوحانيات التي بلغت (13 قصيدة)، تليها في الكثرة (9 قصائد فكريَّة عامَّة)، و(6 قصائد وطنيَّة)، وكلُّ هذه القصائد عموديَّة إلا قصيدتيْن كانتا من شعْر التفعيلة.قصائد هذا الديوان نظمت في أوقات متفرقة، وفي سنوات متباعدة، امتدَّت من عام 1413هـ - 1993 م، إلى عام 1427هـ - 2006م، وهي مرتَّبة في الديوان ترتيبًا زمنيًّا.
وقد نال الديوان عناية الأدباء وذواقة الشعر، ونشر عنه العديد منهم المقالات، أهمها ما يأتي:
1. قراءة في ديوان: "من يطفئ الشمس؟" للأستاذ شمس الدين درمش، في موقع الألوكة.
2. قراءة في ديوان: "من يطفئ الشمس؟" للأستاذ محمد صالح الشمري، في موقع رابطة أدباء الشام.
3. جولة في ديوان "من يطفئ الشمس؟!" للأستاذ صدقي البيك.
كما نالت القصيدة التي حملت اسم الديوان عناية كذلك.. فكتب فيها الأستاذ يحيى حاج يحيى قراءة خاصة
أهدى الشاعر الديوان إلى الأمة الإسلامية التي لا تنطفئ شمسُها مهما عتت الأزراء أو تكالبت الأعداء، ويقع في 169 صفحة من القطع المتوسط، وكانت الطبعة الأولى من إصدارات دار المؤيَّد بالرياض عام 1427هـ - 2006م.
وقد نُثرت قصائد الديوان في هذه المدونة ليتجول بينها القارئ كيف شاء وأحبّ، وعناوين القصائد في الديوان مع أرقام الصفحات - حسب النسخة المطبوعة - كما يأتي:
- من يطفئ الشمس (9)
- زهور الرضا (14)
- بعض الرؤى (18)
- عودة (21)
- أنا شامية وأنت عراقي (24)
- يا شام (27)
- الصقر (31)
- ستار (40)
- بل أنت (48)
- قصاص (50)
- أيها النهر (51)
- الزلفي (54)
- ترجلت في التسعين (57)
- شاهد القرن (60)
- لوحت للناس (67)
- فرار (74)
- ابتهال (77)
- صداقة (79)
- في ليلة القدر (81)
- منزلة (83)
- نَمْ هنيئاً (86)
- ستبقى أبا فهر (88)
- وأسلمت للرحمن (91)
- حبل الله (93)
- أقبلت تسترق الخطا (95)
- يا حمص (97)
- أيها المال (101)
- بقيت مُنْية (103)
- زكية (106)
- نجلاء (108)
- جل المتاب (110)
- إذن تفوز (114)
- فأجمعي الأمر (116)
- تحية (118)
- قد كنت أرجو (119)
- ليتها دامت علي (124)
- يا خالقي ما أكرمك (126)
- نحن لا نفنى (132)
- تمنّيتها (134)
- حان الوداع (137)
- حيزبون (139)
- لقد كنت (143)
- وساد (145)
- رأيت الجبن (147)
- زلفى (149)
- جميلة (151)
- إذا مت (153)
- شيعت أحلامي (155)
- أين المفر؟ (157)
- أبا الزَّهراء (159)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق